█ بلا هدف: " الان وبكل عقل واعي اقول لن يفيد العتاب بشيئ قول بماذا تركت لي شيئ حتي اعاتبك به ماذا انت مشيت وانا من تحمل الخيبات بشتي انواعها لقد تركتني عز احتياجي لك حيره امري كنت اتمني يكون مجرد وهم او كابوس ويمر لاكن لم يكن اي منهما بل كان الواقع الاليم اجل انها الحقيقه المره التي اجربت علي الوقوع بها وبألامها والان ايها الكون تخطيت كل تلك الصعوبات وجدي انا الذي يفكر الا بذاته بمشاعر الاشخاص غير ذاته فهي لاترحل ولا تخون مثل العدو البشري سوف اعيش فقط غيري اصبح شيئا يوما ما اعتقد هذا واؤمن بربي كثيرا فأنا لله ولنفسي مر بكل ومررت بالصعب وحدي لنفسي لكاتبه بسمله محمد زايد☕🦋 كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ كنتُ أعرفُ أنَّكِ حقيقةُ العاطفةِ بمعانيها الواقعة ، ومجازها الشعريّ ، ومعانيها الخياليّة ، لكنّي أملكُ قلباً يحملُ الهوى ، وفيه الحبُّ شرُّ عيوبي ، فأيُّ حقيقة أحتاجها لأعرف ماذا كنت بالأمس ؟ وماذا سأكون بالغد ؟
أنا بين الأمس والغدِ ، كشخصين مختلفين متناكرين ، الأوّل ينكرُ الحقيقة التي لا تموت فيها الذكريات ، والآخر لا يستطيع أن يردّ هبوب الحبِّ ويلويه عن قلبه وروحه ، حتّى لو وقعتُ بين الحقيقة والخيال ، فأنا ما زلتُ ذلك المحبَّ الذي أضناه الحبُّ ، وأنتِ تلك الحياة التي تتقدّمُ يوماً بعد يوم إن صفعها الزّمنُ توجَّعتْ ، وإن حنَّتْ إلى الذكرى تألّمتْ ، فالحقيقة الواقعة بيننا أنّ كلاً منّا فقد روحه قبل أن يموت . ❝