وفي آخر كل يوم متى وضعت رأسك على وسادتك يدور في رأسك... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب خواطر مبعثرة
- 📖 من ❞ كتاب خواطر مبعثرة ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ وفي آخر كل يوم متى وضعت رأسك وسادتك يدور سؤالك المعتاد وقلبي من المسئول عن خرابه؟ الآن يمكنك استنشاق رائحته وكأنه يخبرك أنه لم يعد صالح بعد رؤيته يسقط بين أضلاع صدرك ولن تستطيع يدك الوصول إليه نعم لديك القدرة لمعرفة شعور الحب زال منك وللأبد إنها ألاعيب الشياطين التي تعرفها إلا رؤية أثارها عليك بل والشياطين أرحم ادعاءات البشر الأقل هذه طبيعتهم ولكن اتخذوها مهنة ووضعوا بها طاقتهم وكأنهم يكسبون منها أموال هائلة وما زلت تجلس تنتظر إجابة للسؤال
#مي_ناصف
#كيان_خطوط كتاب خواطر مبعثرة مجاناً PDF اونلاين 2024 مجموعة الخواطر المبعثرة
❞ وفي آخر كل يوم متى وضعت رأسك على وسادتك يدور في رأسك سؤالك المعتاد
, وقلبي من المسئول عن خرابه؟ الآن يمكنك استنشاق رائحته وكأنه يخبرك أنه لم يعد صالح بعد
, يمكنك رؤيته يسقط من بين أضلاع صدرك ولن تستطيع يدك الوصول إليه
, نعم لم يعد لديك القدرة بعد لمعرفة شعور الحب زال منك وللأبد
, إنها ألاعيب الشياطين التي لم تعرفها إلا بعد رؤية أثارها عليك
, بل والشياطين أرحم من ادعاءات البشر
, على الأقل هذه طبيعتهم ولكن البشر اتخذوها مهنة ووضعوا بها كل طاقتهم وكأنهم يكسبون منها أموال هائلة
, وما زلت تجلس تنتظر إجابة للسؤال.
❞ بروحي الَّتي قتلتها أتيت إليكَ لا لأعزيك عن آلام جسدك ولا جروحك، أتيت أُوحي إليك بما ينتظرك، أهمس جوار أذنك أن روحي تحررت اليوم، أن اليوم هو ما انتظرته منذ سنواتٍ على جمر الملل، أن أراك جريحًا تنزف الدماء من كل جسدك، لا تبكي عليك السماء، وتنفر الأرض الَّتي مت عليها، يُقتص منك على كُل صرخةٍ توسلت لك بها لتترك جنيني الذي لم يتنفس بعد، وزوجي حين سلبت منهُ كرامته وسحبت روحي مع ضغط يدك على بندقيتك العطنة لتقتله، اليوم شُفِيَ بعض الغليل، ولكن انتظر؛ ما زلت سأقتص بعد؛ حتى تفنى وتُزهق روحك عدة مراتٍ بعدد من سلبت أرواحهم، وختامًا؛ لا تُطِل لحظات موتك كثيرًا، أنتظرك هناك.
ك/ #مريم_جلال محبة_الجهاد
#كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ بروحي الَّتي قتلتها أتيت إليكَ لا لأعزيك عن آلام جسدك ولا جروحك، أتيت أُوحي إليك بما ينتظرك، أهمس جوار أذنك أن روحي تحررت اليوم، أن اليوم هو ما انتظرته منذ سنواتٍ على جمر الملل، أن أراك جريحًا تنزف الدماء من كل جسدك، لا تبكي عليك السماء، وتنفر الأرض الَّتي مت عليها، يُقتص منك على كُل صرخةٍ توسلت لك بها لتترك جنيني الذي لم يتنفس بعد، وزوجي حين سلبت منهُ كرامته وسحبت روحي مع ضغط يدك على بندقيتك العطنة لتقتله، اليوم شُفِيَ بعض الغليل، ولكن انتظر؛ ما زلت سأقتص بعد؛ حتى تفنى وتُزهق روحك عدة مراتٍ بعدد من سلبت أرواحهم، وختامًا؛ لا تُطِل لحظات موتك كثيرًا، أنتظرك هناك.
ك/ مريم_جلال محبة_الجهاد
كيان_خطوط . ❝
❞ لكل منا نقوشه الخاصة، لكل منا آلامه التي وشمت بها الأيام على جسده الخاوي، لا يعلم كل منا ما يدور بخلد الآخر إلا ما قد قيل، ولا كم مرة متنا ولم نحيا إلا بعد حين، فنلجأ لتلك التفسيرات المنسوجة من وحي خيالنا بناء على ما نرى، وإن كان لكل منا وجهة نظره الخاصة، ولكننا أيضًا نفسر، لماذا لا نسعى للسؤال؟ عله يدلنا على أفضل مما فسرنا، يدلنا على الحقيقة المدفونة في أعماق روح كل منا وعلى ما يخافه، على ما كسر منه.
كل منا يجاهد آلامه ويحاول جاهدًا أن يُخفي وشمه بشتى الطرق؛ ليعبر مأساته بدون نظرة شفقة، وبأقل الخسائر الممكنة، وأن يُمحي وشمه وإن كان قلبه يعتصر ألمًا بدلاً من تقبل أنه انهزم، أما تلك الندبة التي تُركت على جسدك الواهن، فقد أكلت من روحك الكثير، وأطفأت ذاك البريق الخلاب، ستوقضك دائمًا كلما جار عليك الزمن، وتستوقفك الذكريات على حين غفلة من زحام الأيام الصاخبة لتخبرك بأنك لم تنجو بعد، وأنك تحاول الهرب فقط، يمكنك المواجهة، كما يمكنك أيضًا تقبل أنها أحد نقوش الأيام، أحد نقوش الزمن، يمكنك البوح بها لصديق، عساه يخفف وطأة الأزمة، وعلك تتقاسم ألمك معه، فتطيب وكأنها لم تكن، ويبقى الأثر ليذكرك فقط بإنجازك أنك عبرت الأزمة وكنت خير جند في المعركة.
لـ #آمنة_خالد
#كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ لكل منا نقوشه الخاصة، لكل منا آلامه التي وشمت بها الأيام على جسده الخاوي، لا يعلم كل منا ما يدور بخلد الآخر إلا ما قد قيل، ولا كم مرة متنا ولم نحيا إلا بعد حين، فنلجأ لتلك التفسيرات المنسوجة من وحي خيالنا بناء على ما نرى، وإن كان لكل منا وجهة نظره الخاصة، ولكننا أيضًا نفسر، لماذا لا نسعى للسؤال؟ عله يدلنا على أفضل مما فسرنا، يدلنا على الحقيقة المدفونة في أعماق روح كل منا وعلى ما يخافه، على ما كسر منه.
كل منا يجاهد آلامه ويحاول جاهدًا أن يُخفي وشمه بشتى الطرق؛ ليعبر مأساته بدون نظرة شفقة، وبأقل الخسائر الممكنة، وأن يُمحي وشمه وإن كان قلبه يعتصر ألمًا بدلاً من تقبل أنه انهزم، أما تلك الندبة التي تُركت على جسدك الواهن، فقد أكلت من روحك الكثير، وأطفأت ذاك البريق الخلاب، ستوقضك دائمًا كلما جار عليك الزمن، وتستوقفك الذكريات على حين غفلة من زحام الأيام الصاخبة لتخبرك بأنك لم تنجو بعد، وأنك تحاول الهرب فقط، يمكنك المواجهة، كما يمكنك أيضًا تقبل أنها أحد نقوش الأيام، أحد نقوش الزمن، يمكنك البوح بها لصديق، عساه يخفف وطأة الأزمة، وعلك تتقاسم ألمك معه، فتطيب وكأنها لم تكن، ويبقى الأثر ليذكرك فقط بإنجازك أنك عبرت الأزمة وكنت خير جند في المعركة.
لـ آمنة_خالد
كيان_خطوط . ❝
❞ تحدث قلبي أخيرًا، اعترفت بما بجوفي من كلماتٍ حارقة، ظللتُ ألومك وألومك ولا أبالي، نطقتُ بانكسار: ˝أعترف بكونك قد كسرتني˝ كنتُ أتهرب من هذه الجملة كثيرًا، كيف أصارحك أنك كنت تعالج ندوبًا لم تحفرها بداخلي؟ أخبرني كيف أصارح ذاتي أنك في كل لحظة صرت تخلق ندوبًا لا حصر لها؟ لم يكن هينًا أن أنطقها، لم يكن هينًا فكرة أنك تؤلمني، أنك تؤذيني، في الواقع ليس هينًا أبدًا فكرة أنك لست هنا، تساقطت عبَراتي تبعثُ معها بعض أثار نقع النيران بداخلي، أحسستُ بحرقتها بشدة، بدأت أجهش بالبكاء، وألقي بكلمات قاسية تمنيتُ لو تسمعها بقدر رغبتي بالعكس، أعلنتُ استسلامي بكل يأس، أعلنتُ عن شجوني الذي استوطن خافقي بسبب ذاك البَيْن الذي صار كل أعدائي، ناظرتُ حركة يداي المرتعشة بينما أكتب وأحسستُ بارتياعي الذي طالما حاولتُ دفنه بداخلي طِيلة ما مضى، كم أردتُ حينها أن أجد طيفك يحاوطني ويخبرني بأن كل شيء سيكون بخير، ولكن حتى طيفك المُحبب لقلبي فارقني، لماذا الفراق بهذا السوء؟ ولماذا الحب يحاوطه الألم؟ لماذا دونًا عن سائر الآدمين اخترتك ملاذًا، ملجئًا، موطنًا أحتمي به حين تطاردني الأحزان خلال الدروب؟ لماذا لم يسكن قلبي إلا لحبيبٍ لقاءٌ مستحيلٌ به أمر محتوم؟ لماذا أحببتك؟ ولماذا أصبح الاشتياق هو كل ما بيننا الآن؟ هل تملك أجوبة لتلك الأسئلة؟ هل تنصتُ لي؟ لحظة، هل أنت هنا؟
#منى_أحمد
#كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ تحدث قلبي أخيرًا، اعترفت بما بجوفي من كلماتٍ حارقة، ظللتُ ألومك وألومك ولا أبالي، نطقتُ بانكسار: ˝أعترف بكونك قد كسرتني˝ كنتُ أتهرب من هذه الجملة كثيرًا، كيف أصارحك أنك كنت تعالج ندوبًا لم تحفرها بداخلي؟ أخبرني كيف أصارح ذاتي أنك في كل لحظة صرت تخلق ندوبًا لا حصر لها؟ لم يكن هينًا أن أنطقها، لم يكن هينًا فكرة أنك تؤلمني، أنك تؤذيني، في الواقع ليس هينًا أبدًا فكرة أنك لست هنا، تساقطت عبَراتي تبعثُ معها بعض أثار نقع النيران بداخلي، أحسستُ بحرقتها بشدة، بدأت أجهش بالبكاء، وألقي بكلمات قاسية تمنيتُ لو تسمعها بقدر رغبتي بالعكس، أعلنتُ استسلامي بكل يأس، أعلنتُ عن شجوني الذي استوطن خافقي بسبب ذاك البَيْن الذي صار كل أعدائي، ناظرتُ حركة يداي المرتعشة بينما أكتب وأحسستُ بارتياعي الذي طالما حاولتُ دفنه بداخلي طِيلة ما مضى، كم أردتُ حينها أن أجد طيفك يحاوطني ويخبرني بأن كل شيء سيكون بخير، ولكن حتى طيفك المُحبب لقلبي فارقني، لماذا الفراق بهذا السوء؟ ولماذا الحب يحاوطه الألم؟ لماذا دونًا عن سائر الآدمين اخترتك ملاذًا، ملجئًا، موطنًا أحتمي به حين تطاردني الأحزان خلال الدروب؟ لماذا لم يسكن قلبي إلا لحبيبٍ لقاءٌ مستحيلٌ به أمر محتوم؟ لماذا أحببتك؟ ولماذا أصبح الاشتياق هو كل ما بيننا الآن؟ هل تملك أجوبة لتلك الأسئلة؟ هل تنصتُ لي؟ لحظة، هل أنت هنا؟