لم يكن ذلك يعني أبدا أن الناس كانوا بلا وطنية، أو أنهم... 💬 أقوال لما الحاج 📖 رواية عابر

- 📖 من ❞ رواية عابر ❝ لما الحاج 📖

█ لم يكن ذلك يعني أبدا أن الناس كانوا بلا وطنية أو أنهم استطابوا وجود احتلال بغيض أرضهم ولكن خبث الاحتلال جعله يرفع مستوى معيشة لأنه كان دراية تامة الثورات يخلقها الضغط بشتى أشكاله سواء ماديا نفسيا جغرافيا لُما الحاج عابر كتاب عابر مجاناً PDF اونلاين 2024 رواية “عابر ” للكاتبة الفلسطينية لما الحاج يطل علينا بطل الرواية “تميم” وهو شاب فلسطيني يعاني من اضطراب الهوية الجنسية يشعر تميم بأنه لا ينتمي إلى جسده الذكوري ويجد صعوبة التوافق مع المجتمع الذي يحيط به والذي يفرض عليه معايير الذكورة التقليدية تدور أحداث فلسطين المحتلة حيث يعيش وسط معاناة وظلمه يشهد منذ صغره مآسي ويعيش ظل خوف دائم الاعتقال القتل تؤثر هذه المعاناة بشكل كبير وتزيد شعوره بالاغتراب وعدم الانتماء تتمكن الكاتبة معالجة موضوع شائك وحساس بطريقة فنية وصادقة تتناول القضية خلال شخصية صراع داخلي بين ومشاعره يحاول يجد مكانه لكنه يواجه الكثير التحديات والرفض تُقدم صورة واقعية للمجتمع الفلسطيني المحتل تُظهر كيف يؤثر حياة الفلسطينيين عميق ويساهم خلق بيئة العنف والخوف كما يمكن يكون تحديًا كبيرًا مجتمع صارمة للذكورة تنتهي بنهاية مفتوحة يظل يصارع هويته تترك النهاية للقراء ليقرروا بأنفسهم مصير تتميز “عابر” بالعديد العناصر الفنية التي تجعلها عملاً روائيًا مميزًا تتميز بأسلوبها الرصين ولغتها الجميلة بالواقعية والقدرة التعبير عن المشاعر الإنسانية العميقة من أهم هي: التصوير الواقعي لحياة تحت الاحتلال: تُقدم للحياة اليومية للفلسطينيين كل جوانب بما الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المعالجة لموضوع الجنسية: تُعالج هذا الموضوع للأفراد خاصة تُعطي المفتوحة للرواية مساحة أكبر للتفكير والمناقشة رواية هي عمل روائي مميز يتناول موضوعين مهمين هما واضطراب تُعد مساهمة مهمة الأدب العربي وتُستحق القراءة والدراسة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ لم يكن ذلك يعني أبدا أن الناس كانوا بلا وطنية , أو أنهم استطابوا وجود احتلال بغيض على أرضهم , ولكن خبث الاحتلال جعله يرفع مستوى معيشة الناس , لأنه كان على دراية تامة أن الثورات يخلقها الضغط بشتى أشكاله , سواء كان ماديا أو نفسيا أو جغرافيا.

لُما الحاج

عابر. ❝

لما الحاج

منذ 3 شهور ، مساهمة من: Kinzy Publishing Agency.
7
0 تعليقاً 0 مشاركة