█ أنـا لا أُحـب الـوداع لا أن أكـون بمـفردي تتـرُكني طلـبتُ منـك ذات ليـلة تتـرُكنني أن تتـرك غيـث 'بمـفردها قُـولت لـك الجمـيع تـركني أرجـوك تكـن منـهم لـي تـخافي ذهـب ولكـن لـن أتـرُك طفـلتي وغيـثي ' بمـفردها وأذهـب والآن أُعاتـبك علـي هـذه الأيـام أُعاتـبك كـذبك علـي كـل الوعـود الكـاذبة الآن أصَـاب البـردُ قلـبُ الآن أصـابني التعـب فـي روحـي بـت بمفـردي كالـعادة كُـل هـذا بسـببك أنـت أنـتَ مـن فعـل بـي قـولت لـكَ ولكـن المـقابل أصبَـحت أيـضًا ضمـن رحـلو ڪ حبيبه ياسر عويضه كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024