█ حصرياً جميع أعمال ❞ منصة ريدا الثقافية ❝ أقوال ومأثورات 2024 متكاملة تهدف لنشر الثقافة تنمية الوعي ولها تطبيق يحمل اسمها أيضا وهو تطبيق تابع للمنصة يوفر للكاتب القارئ اكثر السبل للوصول لبعضهم البعض يوفر مساحة كبيرة لاكبر عدد من الجمهور نوفر له الدعايا التسويق كل ما يساعده علي الظهور للجمهور للقارئ الكثير انواع الادب التي يحب الاطلاع عليها كما نحفزه بمقابل مادي معنوي مقابل وقته الذي يقضيه زيادة ثقافته ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها تهافت الفكر المادي قصر الباشا المهجور أرض الميعاد بعض اللطف وجوه إعجاز القرآن علم الاقتصاد الكنز أم الحياة طاووس الجنة احترس انهم آتيون كآبات ورق حضن الليل ومن أبرز المؤلفين : محمد أحمد عبيد حامد الحضيري إبراهيم العجمي محمود رحيم صلاح منتصر منة منصور الشيمي إيمان عبد المقصود البيوقي حلمي كركور رحمة السيد هشام هبه المنعم الكمنجي ❱
❞ مدت ايدها وخدت الورقة
فتحتها وكان المضمون
أسف مش هقدر أكمل
مش هقدر أظلم حد
يمشى معايا فى سكة تطول
أنا مشوارى لسه مطول
لسه كتير على مالكتف
يشيل ويحمل . ❝
❞
وبهذا العقل تصدى ذويه للأفكار المنحرفة والمغلوطة على مر العصور، وكان من بين ما تصدوا له (الإلحاد الدهري) الذي أعاق مسيرة الإنسان في الوصول إلى ربه وإصلاح الصلة بين المخلوق وخالقه . ❝
❞ هل الانتقام يمكن ان يجلب ويلات الجحيم للأرض نتيجة افعالك، حتى وإن لم تكن مستعداً لمواجهة عواقب أفعالك الغير مقصودة.
قد يكون جائزًا، ولكن تأكد أن الانتقام قادم إليك لا محالة، فكن علي استعداد دائماً؛ فأنت لا تعلم متى سوف يأتي إليك، ولكنه قادم مهما طال الزمن أو قصر . ❝
❞ كأس...
كأس تجرع حُوبتي....
والقلب منه تلّوعا.....
عين تكدّس فيها مقلتي....
والصدق منه ترّوعا....
بالله قل لي....
من ذا يجئيك بالصبا...
إن كان في كأس ملؤه لظى....
بقلم/ليلى الحيمي-اليمن . ❝
❞ فوالد أبى لم يشأ أن يصرف عليه بعد تخرجه حيث أنه موظف بسيط وأكمل رسالتة على أكمل وجه في تربيته هو وإخوته، وكل واحد منهم قد تخرج من الجامعة وبالتالي فهو مسؤول عن نفسة وتنتهي مسؤولية الأب عند هذا الحد . ❝
❞ وفي تمام الساعه الواحده بعد منتصف ليل الخميس الموافق الحادي عشر من شهر يونيو لعام 2021م أهبت بالقلم أن هيا فلبانى على وجه السرعه فلم أجد فيما مر على من حياتى صديقا ورفيقا وفياً مثل القلم يشعر بى دون أن أكلمه ويسجل أفكارى ونبضات قلبي وخلجات نفسى بكل طواعية وإنقياد وإذعان . ❝
❞ استدارت ببطيء ويمكن القول بأنها أُديرت كالمغيبة شعرت أن أحداً يجذبها للوراء ويديرها إليه فالتفتت لتجد نفس ذلك الشخص يقف في نفس المكان التي كانت مغشي عليها به ويده ممتدة بطول رهيب جعله يستطيع الإمساك بها وهو يقف مكانه دون أن يتحرك ، ما هذا وكيف له أن يمد يده بهذا الطول وماذا يريد منها وما هذا الضوء الممتد بامتداد يده ، كلها كانت أسئلة تدور بعقلها ولا تعلم لها إجابة وكل ما كان يشغل فكرها هل ستموت حتماً من كثرة الخوف . ❝